Keine exakte Übersetzung gefunden für سور السلم

Frage & Antwort
Textübersetzung
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch سور السلم

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Und Wir schickten vor dir keinen Gesandten oder Propheten , dem , wenn er etwas wünschte , Satan seinen Wunsch nicht ( zu ) beeinflussen ( trachtete ) Doch Allah macht zunichte , was Satan einstreut . Dann setzt Allah Seine Zeichen fest .
    « وما أرسلنا من قبلك من رسول » هو نبي أمر بالتبليغ « ولا نبي » أي لم يؤمر بالتبليغ « إلا إذا تمنى » قرأ « ألقى الشيطان في أمنيته » قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسل إليهم ، وقد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش بعد : ( أفرأيتم اللات والعزى ، ومناة الثالثة الأخرى ) بإلقاء الشيطان على لسانه من غير علمه صلى الله عليه وسلم به : تلك الغرانيق العلا ، وإن شفاعتهن لترجي ، ففرحوا لذلك ، ثم أخبره جبريل بما ألقه الشيطان على لسانه من ذلك ، بحزن فسلي بهذه الآية ليطمئن « فينسخ الله » يبطل « ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته » يثبتها « والله عليم » بإلقاء الشيطان ما ذكر « حكيم » في تمكنيه منه يفعل ما يشاء .
  • Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide da leugnen ?
    ( فبأي آلاء ) نعم ( ربكما ) أيها الإنس والجن ( تكذبان ) ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال : " " قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال : مالي أراكم سكوتا ، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " " .
  • Und Wir sandten vor dir keinen Gesandten oder Propheten , ohne daß ihm , wenn er etwas wünschte , der Satan in seinen Wunsch etwas dazwischen geworfen hätte . Aber Allah hebt auf , was der Satan dazwischenwirft .
    « وما أرسلنا من قبلك من رسول » هو نبي أمر بالتبليغ « ولا نبي » أي لم يؤمر بالتبليغ « إلا إذا تمنى » قرأ « ألقى الشيطان في أمنيته » قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسل إليهم ، وقد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش بعد : ( أفرأيتم اللات والعزى ، ومناة الثالثة الأخرى ) بإلقاء الشيطان على لسانه من غير علمه صلى الله عليه وسلم به : تلك الغرانيق العلا ، وإن شفاعتهن لترجي ، ففرحوا لذلك ، ثم أخبره جبريل بما ألقه الشيطان على لسانه من ذلك ، بحزن فسلي بهذه الآية ليطمئن « فينسخ الله » يبطل « ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته » يثبتها « والله عليم » بإلقاء الشيطان ما ذكر « حكيم » في تمكنيه منه يفعل ما يشاء .
  • Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide denn leugnen ?
    ( فبأي آلاء ) نعم ( ربكما ) أيها الإنس والجن ( تكذبان ) ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال : " " قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال : مالي أراكم سكوتا ، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " " .
  • Und Wir haben vor dir keinen Gesandten oder Propheten geschickt , ohne daß ihm , wenn er etwas wünschte , der Satan in seinen Wunsch etwas dazwischen geworfen hätte . Aber Gott hebt auf , was der Satan dazwischen wirft .
    « وما أرسلنا من قبلك من رسول » هو نبي أمر بالتبليغ « ولا نبي » أي لم يؤمر بالتبليغ « إلا إذا تمنى » قرأ « ألقى الشيطان في أمنيته » قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسل إليهم ، وقد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش بعد : ( أفرأيتم اللات والعزى ، ومناة الثالثة الأخرى ) بإلقاء الشيطان على لسانه من غير علمه صلى الله عليه وسلم به : تلك الغرانيق العلا ، وإن شفاعتهن لترجي ، ففرحوا لذلك ، ثم أخبره جبريل بما ألقه الشيطان على لسانه من ذلك ، بحزن فسلي بهذه الآية ليطمئن « فينسخ الله » يبطل « ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته » يثبتها « والله عليم » بإلقاء الشيطان ما ذكر « حكيم » في تمكنيه منه يفعل ما يشاء .
  • Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide für Lüge erklären ?
    ( فبأي آلاء ) نعم ( ربكما ) أيها الإنس والجن ( تكذبان ) ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال : " " قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال : مالي أراكم سكوتا ، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " " .
  • Und WIR entsandten vor dir keinen Gesandten und keinen Propheten , ohne daß , wenn er vortrug , der Satan zu seinem Vortrag etwas hinzufügte . So eliminiert ALLAH das , was der Satan hinzufügte , dann konsolidiert ALLAH Seine Ayat .
    « وما أرسلنا من قبلك من رسول » هو نبي أمر بالتبليغ « ولا نبي » أي لم يؤمر بالتبليغ « إلا إذا تمنى » قرأ « ألقى الشيطان في أمنيته » قراءته ما ليس من القرآن مما يرضاه المرسل إليهم ، وقد قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش بعد : ( أفرأيتم اللات والعزى ، ومناة الثالثة الأخرى ) بإلقاء الشيطان على لسانه من غير علمه صلى الله عليه وسلم به : تلك الغرانيق العلا ، وإن شفاعتهن لترجي ، ففرحوا لذلك ، ثم أخبره جبريل بما ألقه الشيطان على لسانه من ذلك ، بحزن فسلي بهذه الآية ليطمئن « فينسخ الله » يبطل « ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته » يثبتها « والله عليم » بإلقاء الشيطان ما ذكر « حكيم » في تمكنيه منه يفعل ما يشاء .
  • Also , welche von den Wohltaten eures HERRN leugnet ihr beide ab ? !
    ( فبأي آلاء ) نعم ( ربكما ) أيها الإنس والجن ( تكذبان ) ذكرت إحدى وثلاثين مرة ، والاستفهام فيها للتقرير لما روي الحاكم عن جابر قال : " " قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها ، ثم قال : مالي أراكم سكوتا ، لَلْجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد " " .
  • Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide da leugnen ?
    فبأي نِعَم ربكما الدينية والدنيوية- يا معشر الجن والإنس- تكذِّبان ؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة ، فكلما مر بهذه الآية ، قالوا : " ولا بشيء من آلائك ربَّنا نكذب ، فلك الحمد " ، وهكذا ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه ، أن يُقرَّ بها ، ويشكر الله ويحمده عليها .
  • Welche der Wohltaten eures Herrn wollt ihr beide denn leugnen ?
    فبأي نِعَم ربكما الدينية والدنيوية- يا معشر الجن والإنس- تكذِّبان ؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة ، فكلما مر بهذه الآية ، قالوا : " ولا بشيء من آلائك ربَّنا نكذب ، فلك الحمد " ، وهكذا ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه ، أن يُقرَّ بها ، ويشكر الله ويحمده عليها .